يجب علينا استخدام التكنولوجيا بحكمة وتوجيهها نحو تحقيق الفوائد الإيجابية بدلاً من الأضرار المحتملة.

على الرغم من الجهود الأمنية المتزايدة، فإنّ هنالك الكثير من المخاطر الخارجية والداخلية التي تؤدي إلى سرقة المعلومات من الموظفين، مما يضيف تكاليف إضافية للشركة للتغلب على هذه التحديات.[١]

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

تلوث الصوت: حيث تسببت التكنولوجيا بحدوث التلوث السمعيّ والضوضاء الناجم عن الأصوات الصادرة عن أدوات ووسائل التكنولوجيا.[١٤]

تلوث المياه: تلوث المياه السطحيّة والجوفيّة نتيجة لمخلفات أدوات التكنولوجيا كالمصانع، والمخلفات الكيماوية التي تُلحق بالغ الضرر على الإنسان والكائنات الحية الأخرى. [١٤]

آلام الرقبة والكتف: وذلك بسبب الوضعية الخاطئة التي تميل إلى الأمام عند استخدام الهاتف المحمول، مما يؤدي إلى الضغط على الرقبة والكتف والعمود الفقري اضغط هنا إضافة إلى آلام في الأصابع والإبهام والمعصمين.[١١]

يسبب الحدق فى شاشات الكمبيوتر والهواتف، قائمة طويلة من مشاكل العين بما فى ذلك حرق الأحاسيس، والتغيرات فى تصور اللون أو عدم وضوح الرؤية.

ولكن، التكنولوجيا كأي سلاحٍ ذو حدين، لها إيجابياتٌ وسلبياتٌ، ونحن هنا اليوم لنستعرض معًا سلبيات التكنولوجيا ومضارها على حياة البشر إلى وقتنا هذا.

الجرائم الإلكترونية: أدى الانتشار الواسع للتكنولوجيا في المجتمع إلى ظهور ظاهرة الجرائم الإلكترونية التي تُهدد أمن المجتمع واستقراره.[٧]

ففي وقتنا الحالي، يرتبط تطور الأشخاص وتقدمهم ارتباطًا وثيقًا بالتكنولوجيا، ومع هذا فإن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا له تأثير سلبي على سلوك الإنسان.

أتاحت التكنولوجيا القدرة على تداول الشائعات والمعلومات المضللة بسرعة، وتخزين المعلومات والوسائط بشكل دائم، مما حول أي خطأ بسيط أو غير مقصود إلى سمعة سيئة ترافق صاحبها حتى مماته. المراجع

من خلال هذا المقال، سنقوم باستكشاف بعض جوانب التكنولوجيا التي قد تكون مضرة، وكيف يمكننا التفاعل بشكل أفضل مع هذه التحديات، محاولين فهم تأثيراتها السلبية على مختلف جوانب حياتنا.

يعاني معظم مستخدمو السوشال ميديا من الحاجة الملحة للحصول على المتعة اللحظية؛ حيث أن منشور على الفيسبوك أو تغريدة على تويتر بإمكانها إشباع حاجتهم للحصول على تعليقات وردود أفعال إيجابية مباشرة.

زيادة مخاوف بشأن استخدام البيانات الشخصية بشكل غير قانوني.